محاولة اغتيال أوباما واضطرابات سياسية في مصر

لا تزال نبوءات الكهنة تشغل
الناس بداية كل سنة حتى إذا لم تصدق في أغلبها. ولا يزال أغلبية المتتبعين
يركزون على ما صدق منها متغافلين عما كذب. إلا أن العام 2010 يتميز بكونه
سيبدأ بيوم جمعة، ولهذا مكانة خاصة لدى المنجمين.

يقول المتخصصون في التنجيم الفلكي، إن السنة التي تبدأ بيوم جمعة يملكها
كوكب الزهرة، وهو دليل على أمل الناس بالمستقبل، بينما يسود في آخرها
الغلاء، ليأتي بعده الفناء، على حد تكهن هؤلاء. فترخص الأقوات نتيجة لذلك،
ويتجه البشر إلى التصدق وفعل الطاعات. وبسبب معاداة كوكب الزهرة لزحل،
ستقع بعض الحروب ثم تهدأ الأمور وتنتشر أمراض.

العام 2010 في التنجيم الصيني هو عام النمر الجيد للانتعاش الاقتصادي.
وحسب المنجم الصيني ريموند لو، فإنه بعد عام الفأر 2008 السيئ للمال
والاقتصاد، الذي تهاوت فيه البورصات العالمية وأسعار العقارات، وبعد عام
الثور 2009 الذي لم يسترجع فيه الاقتصاد قوته، سيكون العام 2010 واعدا
بشكل أكبر.

وأبرز ما ينتظره المتتبعون هذا العام، التحقق من نبوءة البلغارية
''فانجيليا جوشتيروفا ديميتروفا'' التي تكهنت منذ سنوات باندلاع حرب
عالمية ثالثة في شهر فيفري من العام 2010، بعد أن صدقت بقية نبوءاتها من
تفكك الاتحاد السوفياتي إلى انفجار مفاعل تشرنوبيل النووي، وتفجيرات 11
سبتمبر التي رأتها في شقيقين أمريكيين قالت إنهما سيتعرضان لهجوم طيور
فولاذية، ومجيء رئيس أسود على رأس البيت الأبيض، وحتى أحداث أوسيتيا
الجنوبية الأخيرة.

هناك أيضا من ينتظر تحقق نبوءة الهندي راج شارما بتعرض الرئيس الأمريكي
باراك أوباما لمحاولة اغتيال في العام 2010، بعد أن تنبأ بفوزه بالرئاسة.

توقعات المنجم التونسي حسن الشارني للعام 2010 لم تخالف'' فانجا''،
واقتربت من نموذج السنة المستهلة بيوم الجمعة، إذ تكهن بوقوع اضطرابات
سياسية ومناخية في العالم وزلازل وحرائق وأمطار وعواصف في عز الصيف،
والحسم في عدة قضايا مصيرية، بطالة في أمريكا وأوروبا وتأرجح لسعر النفط،
وفصيلة جديدة مخيفة من فيروس أنفلونزا الخنازير، مع نجاح العلماء في
اكتشاف عقار جديد فعال ضدها.

الشارني تنبأ بمحاولة فاشلة لاغتيال زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله،
وهزيمة الرئيس الفلسطيني محمود عباس سياسيا ثم رحيله بعد فترة قصيرة
جسديا، والإعلان قريبا عن وفاة أرييل شارون، ووجود أحد حكام العرب في خطر،
وتهديد لحياة العديد من قيادات وملوك العرب بداية من منتصف الصيف.

الشارني الذين تكهن برحيل الأميرة ديانا في حادث سير، وباغتيال إسحاق
رابين وحرب العراق، تنبأ باضطرابات سياسية واجتماعية بمصر وازدياد للبطالة
والفقر، واتجاه أحد الأحزاب العربية الحاكمة لتثبيت حكم التوريث بسبب
تدهور صحة الرئيس. وبخلاف كل هذه الأحداث الساخنة، توقع أن تشهد الجزائر
استقرارا أمنيا ووفاة شخصية سياسية مرموقة، وظهور مشاريع تنموية جديدة.

أهم ما ميز خرجات المنجمين هذا العام، تكهن المصري المدعو ''الصعيدي'' بانتصار كبير إفريقي ودولي لفريق بلاده لكرة القدم.

لن أصدق أي منها.. خاصة المصري الأخير ههههههه

يروحو يبعدونا بهادي الخرفات تاواعهم علاه راهم يفولوا على الجزائر باه تموت شخصية منها راكم غايريين

هههههههههه مليحة هادي .

الله غالب عليهم مجانين
الله يجيب الشفا محاولة اغتيال أوباما واضطرابات سياسية في مصر Icon_lol

» شقيق الرئيس يسعى وراء قاعدة سياسية وليس الرئاسة: تأسيس حزب السعيد بوتفليقة لا يهدف إلى توريث الحكم